بِدَايْةِ الْعِشْقْ
بِدَايْة الْعِشْق كِدْبَايَهْ
بِيِصْنَعْهَا شِيطَانْ قَلْبِكْ
وبِيْوَسْوِسْ عُيُونِكْ لَمَّا بِتْشُوفُهْ
فَيِلْهِمْهَا قَصِيدِةْ شِعْرْ
وِيِغْرِي لِيلِك النَّعْسَانْ
بِجَنِّةْ حُبّ أَشْوَاقُهْ
وبِين كُلّ الْجِنَانْ يِهْرَبْ... ويِقْطُفْ لِكْ
مِن الشَّجَرَه دِي تُفَّاحَهْ
فتقْطُمْ سِنِّتِكْ حِتَّهْ
وتِبْلَعْ مُرّ أَيَّامِكْ
دِي كَاتْ شَجَرَهْ ومَلْعُونَهْ
جَمَالْ تُفَّاحْهَا رَبَّانِي
لَكِنُّه حَقِيقِي مشْ لِيكِي
وَلاَ آن الأَوَانْ لِلْقَطْفْ
حَمَارْ تُفَّاحْهَا كَانْ خِدْعَهْ
مُجَرَّدْ مَا الإِيدِينْ تِلْمِسْ
يعُودْ لِخَضَارُه مِنْ تَانِي
يِصِير الْحِلْو كَالْعَلْقَمْ
وسُمُّهْ سَارِي فِي ضْلُوعِكْ
معَوِّدْ قَلْبِك الضَّعْفَان يِنَامْ يِبْكِي
ويِدْعِي رَبُّه فِي سْجُودُهْ
بِطُول الْعُمْر يِغْفِرْ لُهْ
لأنّ الذَّنْب مشْ ذَنْبُهْ
لاَ كَانْ قَلْبِكْ فِي يُومْ قَادِرْ
يِوَقَّفْ مَطَرُه فِي نْزُولُهْ...
ويِمْنَعْ نَبْتُه يُومْ يِكْبَرْ
ولاَ قَادِرْ يِدَارِي الْعِشْق بِجْفُونُهْ
وكَانْ عِشْقُهْ يِمُوتْ لَحْظَهْ فِدَا عِشْقُهْ
فَمَاتْلُومْشِي عَلِيهْ شُوقُهْ
ومَاتْزِيدْشِي آلاَمْ جَرْحُهْ
ومَاتْهِدِّشْ عَلِيهْ صَرْحُهْ
لَيِيجِي الْيُومْ مَا يِعْرَفُ حُزْنُه مِنْ فَرَحُهْ
بِدَايْة الْعِشْق كِدْبَايَهْ
بِيِصْنَعْهَا شِيطَانْ قَلْبِكْ
وبِيْوَسْوِسْ عُيُونِكْ لَمَّا بِتْشُوفُهْ
فَيِلْهِمْهَا قَصِيدِةْ شِعْرْ
وِيِغْرِي لِيلِك النَّعْسَانْ
بِجَنِّةْ حُبّ أَشْوَاقُهْ
وبِين كُلّ الْجِنَانْ يِهْرَبْ... ويِقْطُفْ لِكْ
مِن الشَّجَرَه دِي تُفَّاحَهْ
فتقْطُمْ سِنِّتِكْ حِتَّهْ
وتِبْلَعْ مُرّ أَيَّامِكْ
دِي كَاتْ شَجَرَهْ ومَلْعُونَهْ
جَمَالْ تُفَّاحْهَا رَبَّانِي
لَكِنُّه حَقِيقِي مشْ لِيكِي
وَلاَ آن الأَوَانْ لِلْقَطْفْ
حَمَارْ تُفَّاحْهَا كَانْ خِدْعَهْ
مُجَرَّدْ مَا الإِيدِينْ تِلْمِسْ
يعُودْ لِخَضَارُه مِنْ تَانِي
يِصِير الْحِلْو كَالْعَلْقَمْ
وسُمُّهْ سَارِي فِي ضْلُوعِكْ
معَوِّدْ قَلْبِك الضَّعْفَان يِنَامْ يِبْكِي
ويِدْعِي رَبُّه فِي سْجُودُهْ
بِطُول الْعُمْر يِغْفِرْ لُهْ
لأنّ الذَّنْب مشْ ذَنْبُهْ
لاَ كَانْ قَلْبِكْ فِي يُومْ قَادِرْ
يِوَقَّفْ مَطَرُه فِي نْزُولُهْ...
ويِمْنَعْ نَبْتُه يُومْ يِكْبَرْ
ولاَ قَادِرْ يِدَارِي الْعِشْق بِجْفُونُهْ
وكَانْ عِشْقُهْ يِمُوتْ لَحْظَهْ فِدَا عِشْقُهْ
فَمَاتْلُومْشِي عَلِيهْ شُوقُهْ
ومَاتْزِيدْشِي آلاَمْ جَرْحُهْ
ومَاتْهِدِّشْ عَلِيهْ صَرْحُهْ
لَيِيجِي الْيُومْ مَا يِعْرَفُ حُزْنُه مِنْ فَرَحُهْ
معبرة ونابضة ورائعة
ردحذفكلماتك رقيقة واتمنى ان اكون عند حسن ظنكم دا ثما
ردحذفمبروك المدوَّنة يا أسماء، وعقبال ميت سنة... قصدي ميت قصيدة
ردحذفبجد بجد تحفه نتمنى منك المزيد يا شاعرتنا
ردحذفمبروووووك المدونه يا شاعرتنا الجميله أسماء ونتمنى لكي مزيد من التألق والنجاح
ردحذف